کد مطلب:353450 شنبه 1 فروردين 1394 آمار بازدید:408
مقتطفات مصورة عن الصحف السعودیة
- الدكتور الهویمل: فی صحیفة الریاض - الدكتور العودة: فی صحیفتی الریاض والمسلمون - الدكتور العزام: فی صحیفة الریاض - الدكتور المالكی: فی صحیفة الریاض قال الدكتور فهد الهویمل فی: صحیفة الریاض 4 / ع 1 / 1418 ه لان فـی نـسـف هـذه الشخصیة نسفا لاشیاء كثیرة وتفریغا لكتب تراثیة لكبارالعلماء من امثال شیخ الاسـلام ابـن تـیـمـیة وابن حجر والذهبی وغیرهما، فابن سبااو ابن السوداء یشكل مذهبا عقدیا ویشكل مواقف اخری لو تداعت لكناامام زلزلة تمس بنایات كثیرة.
انظر صفحة 55 قال د. العودة: فـفی هذا الرای نسف لكتب باكملها تعد من مفردات كتب التراث، ویعتمدعلیها فی النقل والتوثیق من قرون متطاولة، فكتاب منهاج السنة - مثلا -لشیخ الاسلام ابن تیمیة ینطلق من اعتبار عبد اللّه بن سـبا اصل الرافضة، فهواول من قال بالوصیة والرجعة وغیرها من معتقدات وانكار هذه الشخصیة اوالتشكیك فیها تشكیك فی الكتاب كله، ونسف له من اصوله، بل ربماتجاوز الامر ذلك الی التشكیك فی اصول الرافضة وتاریخ نشاتهم.انظرصفحة 277 وقال د. العودة ایضا: لقد كان سیف بن عمر التمیمی - یرحمه اللّه - مشجبا، علق علیه السابقون واللاحقون مسالة انكار ابن سبا، بل زاد بعضهم، وحمله اختلاق عدد من الصحابة، لیس (القعقاع بن عمرو رضی اللّه عنه) الا واحـدا مـن هـؤلاء، فـقـد الـف (السید مرتضی العسكری) - وهو رافضی المذهب والهوی - كـتـابابعنوان (خمسون ومائه صحابی مختلق) والكتاب مؤلف قبل ما یزید علی (عقدین) من الزمن ویـعتمد مؤلفه اتهام (سیف) باختلاق هذه الشخصیات احداثها، لیس فی هذا الكتاب فحسب، بل وفی كتابین قبله احدهما بعنوان (عبداللّه بن سبا بحث حول ما كتبه المؤرخون والمستشرقون ابتداء من القرن الثانی الهجری، طالنجف 1375 ه /1956 م).
والاخـر بـعـنـوان: (عـبـداللّه بـن سـبـا واسـاطـیـر اخـری، ط دار الـغـدیـر، بـیـروت، طهران1392 ه/1972م)انظر صفحة كتاب المالكی: الكتاب مجموعة مقالات نشرها المؤلف فی صحیفة الریاض الاعداد من الخمیس 25شوال 1416 ه الـمـوافق 14 مارس 1996 م حتی الاحد 28 شوال 1416ه الموافق17 مارس 1996م وآخرها السبت 26/7/1416 ه 7 دیسمبر 1996م.
انظر صفحة 55 قال د. العودة: فـفی هذا الرای نسف لكتب باكملها تعد من مفردات كتب التراث، ویعتمدعلیها فی النقل والتوثیق من قرون متطاولة، فكتاب منهاج السنة - مثلا -لشیخ الاسلام ابن تیمیة ینطلق من اعتبار عبد اللّه بن سـبا اصل الرافضة، فهواول من قال بالوصیة والرجعة وغیرها من معتقدات وانكار هذه الشخصیة اوالتشكیك فیها تشكیك فی الكتاب كله، ونسف له من اصوله، بل ربماتجاوز الامر ذلك الی التشكیك فی اصول الرافضة وتاریخ نشاتهم.انظرصفحة 277 وقال د. العودة ایضا: لقد كان سیف بن عمر التمیمی - یرحمه اللّه - مشجبا، علق علیه السابقون واللاحقون مسالة انكار ابن سبا، بل زاد بعضهم، وحمله اختلاق عدد من الصحابة، لیس (القعقاع بن عمرو رضی اللّه عنه) الا واحـدا مـن هـؤلاء، فـقـد الـف (السید مرتضی العسكری) - وهو رافضی المذهب والهوی - كـتـابابعنوان (خمسون ومائه صحابی مختلق) والكتاب مؤلف قبل ما یزید علی (عقدین) من الزمن ویـعتمد مؤلفه اتهام (سیف) باختلاق هذه الشخصیات احداثها، لیس فی هذا الكتاب فحسب، بل وفی كتابین قبله احدهما بعنوان (عبداللّه بن سبا بحث حول ما كتبه المؤرخون والمستشرقون ابتداء من القرن الثانی الهجری، طالنجف 1375 ه /1956 م).
والاخـر بـعـنـوان: (عـبـداللّه بـن سـبـا واسـاطـیـر اخـری، ط دار الـغـدیـر، بـیـروت، طهران1392 ه/1972م)انظر صفحة كتاب المالكی: الكتاب مجموعة مقالات نشرها المؤلف فی صحیفة الریاض الاعداد من الخمیس 25شوال 1416 ه الـمـوافق 14 مارس 1996 م حتی الاحد 28 شوال 1416ه الموافق17 مارس 1996م وآخرها السبت 26/7/1416 ه 7 دیسمبر 1996م.